القائمة الرئيسية

الصفحات

مسلسل طائر الرفراف الحلقة 58 تسريبات جديدة و حصرية

مسلسل طائر الرفراف الحلقة 58 تسريبات جديدة و حصرية 

مسلسل طائر الرفراف الحلقة 58 تسريبات جديدة و حصرية
مسلسل طائر الرفراف الحلقة 58 تسريبات جديدة و حصرية 

تسريبات جديدة وحصرية

فريد امام اختيار صعب إما ان يختار بيلين أم الطفل,
لكن مع تشاور فريد مع سيران ستقول له سيران ان تختار بيلين,لهذا لن يكون هناك طفل ولن يعرف فريد حقيقة الطفل هل هو ابنه ام هو ابن سرتار.

في تسريبات تقول ان اكين موجود في المشفى مع سيران,وان اكين لديه أسهم كبيرة في تلك المشفى اي انه صاحب المشفى.
ويقال ان أكين سيعطف على بيلين ويتزوجها.

ويوجد انتقام كبير من طرف نيفيرا ستنتقم من فريد عن طريق عائلته,وخصوصا اورهان هي من ارسلت الرجال في السجن حتى يبقى اورهان مسجون ويعود فريد يتوسل منها.


مساء الخير جميعا ، أعلم أن الأغلب ينتظر كمية هائلة من التحليلات ، لكن للأسف رغم أن الحلقة كانت جميلة إلا أنه تعتبر أكثر حلقة درامية منذ بدايه الموسم الثاني ، لكن راح أحلل بعض المشاهد التي كانت غير مفهومه نوعا ما عند المشاهدين ، مع كم تحليل أخر مهم ، و قبل البدأ التنويه المعتاد (( التحليلات النفسية للشخصيات في هذا الحساب الغرض منها فهمها و ليس التبرير أو الوقوف بجانب طرف عن الأخر ، و تكون بناءا على توزيع الجانب النفسي من الكاتب للشخصيات في كل حلقه )) و يلا نبدأ تحليلات ، طبعا حزب كبير كان منزعج من تصرفات سيران المنطقيه في هذه الحلقه ( كونها تختار التصرف الصحيح بعيدا عن مشاعرها الشخصيه ) لكن في هذا المشهد لفت إنتباهي أن الموضوع لم يتعلق فقط بمنطقها ، و انما تطور وعيها أيضا ، ح تقولوا طيب كيف تطور وعيها ؟ لو كانت التصرف فقط متعلق بالمنطق .


 كانت راح تدافع عن بيلين و تكتفي بحمايتها كونها أمرأة حامل بروح طفل بريء ، لكن لو تلاحظوا سيران ما تخلت عنها و استمرت بمساعدتها و الذهاب معاها بدلا من البقاء مع فريد ( رغم انه معاها بيريل و ممكن تهتم فيها ) ، يعني سيران الان ما أصبحت تهتم بتأثير بيلين في حياتها و لا تتعامل معها بغضب و إنما بهدوء و نضج شديد ، يعني قارنوا تصرفات سيران اتجاه بيلين في الموسم الأول ، و بين الأحداث الحاليه عشان تعرفوا الفرق ..


سؤال لتحديد مستوى متابعيني الأعزاء ، حضن الامتنان من فريد هنا اتجاه سيران ، هل بسبب الارتباط الروحي ، ام الشخصية العاطفية ، أم الارتباط العاطفي ، راح احط تصويت بالخيارات ، لكن راح اطلب من الأشخاص الواثقين في اجابتهم ، شرح السبب من اختيار الجواب في التعليقات ، و الشرح الصحيح راح اعمله تثبيت .


لاحظوا كيف تأثير الاختبارات و الانتكاسات على الإنسان ، كونك انتكست لا يعني أنه النتيجة فقط هي الفشل ، بل انك استفدت من الاختبار بشكل أو أخر ، و هذا جدا كان واضح على سيران هنا ، لو تقارنوا أسلوبها سابقا ما بين استخدام طريقه التقبيل و ثم إيضاح فكره عدم احساسها بأي مشاعر اتجاه فريد من تلك القبله (ك محاوله اقناع نفسها داخليا ب كره فريد) ، و بين حديثها هنا مع فريد ، كونها اعترفت بسهوله و سرعه انها لم تتوقف عن حبه ، بل و أصبح عندها إدراك كبير ب أن السبب الاساسي رسالتها الوجوديه ، ( عدم الثقة ، يعني فريد ليس الرجل المختلف ، يعني مازالت تحت تأثير عقدة تغيير معنى الرجل المتسبب بها كاظم ) ، مع ذلك فريد ما اهتم بمبدأ الثقة أكثر من اهتمامه بجملة "أنك لا تحبني" لانه الاستقرار بالنسبة له لا يتحقق بدون عامل اساسي و هو الحب ، طيب يا محللتنا كمان الثقة مطلوبه ك شرط من شروط تحقيق الاستقرار الحقيقي ، ليش ما اهتم لها فريد ؟ ، لانه سيران كلامها صحيح في فكرة عدم الثقه فيه ، لكن مخطئة في فكرة عدم حبه لها ، ( الثقه : هي التي لا تثق / رسالتها ، الحب : هو الذي لا يحب / رسالته ) .


الان نأتي لأجمل مشهد سيفاري بالنسبة لي شخصيا ، ليس فقط على مستوى الحلقة و أنما على مستوى الموسم الثاني بصفة عامه ، خصوصا مع تركيز الكاتب مؤخرا على الرسائل الوجودية و الاختبارات و الانتكاسات و المنطق و العاطفه ، أصبح من الصعب الاحساس بالطاقة السيفاريه الجميلة ، و سبب جمال المشهد باختصار هو الارتباط الروحي، دايما تكون مشاهدي المفضلة بدون نقاش ، اولا لاحظوا فريد طلب من سيران النظر لعينيه قبل التحدث و الافصاح عن ما في داخله ، و أستمر في الإصرار أكثر من مره إلى أن نظرت سيران لأعينه ، و من هنا بدأت لحظه الارتباط الروحي ، ( طبعا من مبدأ العين مرآة للروح ) ، لازم تعرفوا ان الارتباط الروحي يكون واعي ، واثق ، هاديء ، رزين ، و حكيم ، و رغم كل الصراعات و الخلافات الداخليه إلا أنه ثابت على مبدأ لا يتغير إطلاقا ، و يراقب هذه الصراعات بنظره واعيه لكن في صمت شديد .

و لا يتدخل في قرارات باقي المجالات ، سواء الارتباط العاطفي أو الرسائل الوجوديه أو المنطق ، لكنه يتدخل بعض الاوقات لو شعر بأن سيطرته مطلوبه لإيصال مشاعر صادقه اثناء هذه الصراعات ، الارتباط الروحي عند فريد مدرك و متأكد من مشاعر الارتباط العاطفي رغم أخطائه و عيوبه ، و مدرك للرسائل الوجوديه رغم الاختبارات و الفشل ، ف حب يوصل رساله مهمه لسيران ، أنه مهما كانت اختباراتهم و اخطائهم و صراعاتهم إلا أنه ارتباطه بها قوي و لن يتأثر أبدا ، و لأنها كانت لحظه صادقه تماما منه ، ما قدرت تعمل أي ردة فعل أمامه و اكتفت بالسكوت، لكن لاحقا في السياره شفنا هدوء المجالات كلها داخلها و شعورها بالسعاده ، الصراحه ما اتذكر عدد المرات إللي عدت فيها المشهد من كثر ما كان جميل جدا ليا مع تركيز الإخراج على أعينهم و الموسيقى التصويرية ، كان فعلا و لا غلطه ❤️.


الان نيجي لسلطة التداخلات النفسيه في شخصية سونا ، ما بين اختبارات و انتكاسات و عقد نفسية و الخ ، و راح امشي معاكم خطوه خطوه عشان تفهموا مضبوط ، فيه كم نقطة مهمه راح احتاج ألفت نظركم فيها عشان تفهموا المشكله الاساسيه فين ، في البداية ابغاكم تنتبهوا إلى لغة جسد سونا في أول المقطع ، في تكتيف يدها و حركه جسدها للأمام و الخلف بشكل متكرر ، و كلها تدل على الخوف و القلق و التوتر ، و هم المحاور المتحكمة الاساسيه في رسالة الخوف ، الطبيعي في موقف مشابه مع شخصيه آخرى مختلفه عن سونا ، حديث العرافه يجعل الشخص يفكر ، يتسائل ، يحلل ، كلها عمليات روتينية لمحاولة فهم التلميحات من أي حديث صادر من الكهنة ، لكن سونا هنا فقط كانت خائفه و تعيش صراع داخلي ، و كما ذكرت سابقا أنه مسار احداث العرافه هو اختبار من رسائلها الوجودية ، التكملة في البوست التالي .


سونا ما قدرت تتخطى الصراع داخلها و اتجهت لغرفة فريد لانها كانت في حاجه إلى التخلص من هذا صراعها الداخلي عن طريق التحدث مع فريد ، لكن لحسن حظها فريد كان مشغول في صراعاته الشخصيه و غير موجود ، و لما أدركت عدم وجوده ، استمرت المواقف العالقة داخل اللاواعي عندها في الخروج و محاولة التحرر ، لازم تفهموا انه سونا بسبب آلية كبت المشاعر إللي تعودت عليها بدلا من الافصاح عنها بسبب خوفها ، هذا الشيء يصنع عقد نفسيه عموما للشخص بعيدا عن رسالته الوجودية ، سونا ما قدرت تتخلص و تحرر من ألم عدم تحقيق حلمها البسيط في زواجها بشكل تقليدي و هاديء و إللي بطبيعه الحال كان لازم يكون قبل سيران لأنها أختها الكبرى ، بالإضافة إلى رفضها و اهانتها أمام أهلها و الاخرين ، هذا كفيل لحاله بزرع عقدة نقص قويه داخلها ، ف مع اختبار الرسائل الوجودية و خروج عقد دفينه داخلها في ذات الوقت ، سبب لسونا انهيار داخلي خلاها تتخيل حياتها لو كان وضعها مختلف و تزوجت فريد كما كان مخطط في مسار احداثها في البداية .



الان ابغاكم تركزوا في خيال سونا ، الموضوع ببساطه كان صراع بين الواعي و اللواعي عندها ، اللاواعي المتأثر بكلام العرافه و بدأ برسم الصورة التي لمحت إليها ، و الواعي الخاف و الرافض تماما لهذه الفكرة ( لاحظوا تداخل اختبار الرسائل وجوديه مع صراع نفسي داخلي ) ، الهدف من المشهد و الاخراج ليس مجرد خيال و انما توضيح صراعها الداخلي ، لو كان مجرد خيال و أماني ، كان راح يكون شبيه لخيالها مع كايا ، لكن الان سونا صراع قوي ، و النقطة الفاصله في هذا الصراع كان فكرة حملها من فريد ( تواصل جسدي معاه ) ، الشيء هذا خلاها تدرك مدى شناعة الفكرة حتى لو كان مصدرها عقد داخليه ، و فورا استيقظت من خيالها و تابت منه ، الان هي فقط تعلمت الدرس من اختبار الرسائل الوجوديه ( عدم الخوف و الانسياق لحديث الاخر ) لكنها لم تنحج فيه هذا الاختبار و مازالت في دائرة الانتكاسه ، التكملة في البوست التالي .


سونا مؤخرا كانت تدخل في انتكاسه و قبل الخروج منها بشكل كلي تدخل في انتكاسه أخرى ، و أستمر الوضع لتداخل ثلاث انتكاسات بدون الخروج منهم ، و الانتكاسات هذه رغم انه سببها الأساسي اختبارات الرسائل الوجودية إلا انها ايقظت داخل سونا عقد نفسية مكبوته ( لذلك رسالة الخروج من سجن الخوف تعتبر من أصعب الرسائل لأن الخوف شعور سلبي عند الانسان ممكن يتداخل في اشياء كثيره ) الان سونا تخلصت من شعور خوفها اتجاه كاظم ، بالتالي بطبيعه الحال راح يختفي مع ذلك تعنيف كاظم و سلطته عليها و إللي الكاتب برر الشيء هذا بتجربة الاقتراب من الموت التي عاشها كاظم و بسببها كان التغير فقط مرتبط ب فكرة التعنيف عنده ( لانه وقت اقتراب كاظم من الموت كان أكثر شيء نادم على فعله هو طريقة تعامله مع عائلته ) ، بالتالي اختفاء الخوف داخل سونا ايقظ احتياج نفسي داخلها و هو تجربة الحياة العائلية الطبيعيه .


 خصوصا مع تجاهل عائلتها لها المستمر ، رغم انه من المنطقي ان الانتماء الطبيعي للزوجه يكون في بيت زوجها و ليس في بيت أهلها ، لكن احتياجها النفسي في تغذية مبدأ العائلة الطبيعيه التي كانت محرومه منه طوال الوقت ، خلاها ما تدرك أنه هذا مكانها الطبيعي ، بالإضافة انه رسالتها الان انتقلت من كاظم و ذهبت إلى ايفاكت ( الخوف ، التهديد ، التعنيف ) سبب أخر لكره البيت الذي ينتمي إليه كايا و بسبب ضغط المشاعر داخلها من عدة مجالات ، وضعت السبب لهذا ، هو زواجها من كايا ، بالتالي نفسيا هي الآن بحاجه لتشويه صوره هذا الزواج لانه هو المانع الوحيد لها من عيش صورة العائلة الطبيعيه ، و لذلك خرجت وقتها جمله زوجان حزينان من فمها ، ((( فيما يتعلق ب كلامها لاحقا في سؤالها عن سبب زواجها من كايا فهو يتبع نفس المبدأ ، أي محاولة لتشويه زواجها و كل ما يتعلق به ))) المهم ،، لكن رغم انه الجملة هذه جرحت كايا بشكل كبير جدا ، لانه أدرك أنه سونا مازالت لم تقع في حبه ، إلا أنه حاول يتصرف بوعي اتجاه الموقف ، التكملة في البوست التالي .


الاغلب هنا ما فهم كلام فريد عن كايا و عابدين ، و البوست هذا لإيضاح الشيء هذا ، كايا بالنسبة لفريد شخص بدون عائلة ، لا يعمل و بطبيعة الحال ليس غني بدرجه كافيه ، حتى انتمائه السكني لبيت هاليس ( بمعنى عدم وجود منزل خاص له ) ، و هذا كان معنى من هو كايا ؟ و لما شاف نبرة السخريه من طرف سونا، حب يوضح لها المبدأ ، أن ردة فعله كانت مشابهه أيضا اتجاه عابدين كون عابدين أيضا بدون عائله ، و وظيفته سائق في بيت آل كورهان بالتالي فقير ، يعني المبدأ يراهم متشابهين في عدم كونهم لائقين بدرجه كافيه لها ، و هذا الشيء نابع من مشاعر الاخوه اتجاهها ، دائما الأهل يكون عندهم شعور عدم رضا اتجاه أزواج بناتهم حتى لو كانوا جيدين ، لأنهم داخليا يريدون الأفضل على الإطلاق، يعني الموضوع ما هو تحقير في عابدين أو كايا ، اكثر من كونه رغبه في حصولها على الأفضل ، و لانه سونا تعيش هجوم داخلي كبير من مجالات كثيره مختلفه ، ما كان عندها القدره الكافيه لفهم كلامه و رأت ان المشكله فيها شخصيا .


بالنسبة لردة فعل سونا هنا ف هذا يتبع المبدأ إللي شرحته سابقا في فكرة ان مشاعر الإنسان يستمر مجال طاقة تأثرها من اللاواعي بسبب الأحلام و الخيالات و إلخ ، و لذلك ما عندها القدره على قبول أي توصل جسدي بسيط من زوج اقامت معاه علاقه جسدية كامله سابقا ، ( بالعربي لسا متأثره من خيال فكرة حملها بفريد ) ، الحلقه هذه أكدت لي انه الكايسون وقعوا في الفخ إللي اكلوه اخوانهم السيفاريين من قبلهم ، يعني أنا تنبأت بمستقبلكم المشرق سابقا ، لكن ما توقعت يأتي بهذه السرعه .


المشهد هذا شخصيا جدا فاجئني لدرجه كان من أحد مشاهدي المفضلة للحلقة ، ما توقعت أبدا الكاتب يتطرق لجانب الرسائل الوجوديه لشخصية بيلين ، لاحظوا هنا لحظه ادراكها ب الفرص إللي اعطتها هي الرسائل الوجوديه قبل أن تعاقبها بشكل رسمي في احتماليه خساره ابنها و ولادته المبكرة ، أولا ساجده ، ثم ايفاكات و بعدها جولجون و أخيرا فريد ، إلى أن وصل الأمر لشهموز و إللي بدوره اتجه لهاليس و أصبحت حقيقه نسب طفلها قريبه جدا ، ( لانها استخدمت طفلها في هوسها الشخصي اتجاه فريد و عدم تقديرها لذاتها و ذاته في محاوله طمس نسبه الحقيقي ) ، و لاحظوا ايضا كيف تأثير الشيء هذا على صحتها و نفسيتها ، شخصيا أول مره اشفق بدرجه كبيره على شخصيه بيلين بالإضافه ان الممثله فعلا اجتهدت في هذه الحلقه و كان تمثيلها جميل جدا .


فريد حاول يتصرف اتجاه بيلين و الطفل بوعي و مسؤولية ، لكن أكرر ان الانسان صعب يحقق رسالته بسهوله و صعب أيضا أنه يتطور و يتغير بشكل مفاجيء و سريع ، و الان الرسائل الوجودية تختبر فريد من جديد في فكرة الاختيار بين طفله ( اللذي مازال نسبه مشكوك في أمره بالنسبه له ) و بين والدة الطفل الذي كان له يد في اذيتها بشكل أو أخر ، شخصيا متحمسه على اختيار فريد بعيدا عن الحبكة الدرامية ، و هل الاختبار راح يسبب له انتكاسه و لا راح يحاول ما يفشل فيه ، نزول نسبة المشاهدة كان متوقع جدا لأنه القائمين على العمل شادين حيلهم في الترويج السيء من خلال الإعلانات و طبعا لا ننسى مجهودات الفانز العظيمه في التسريبات و الاجتهاد في التحليل إللي مبدأه الرابط العجيب .


 لكن ارجع أكرر و اعيدها من ملاحظتي الشخصيه اكتشفت أنه اثاره الجدل دراميا و التركيز على الجانب الدرامي عموما ، ما يساعد أبدا في زياده نسبه المشاهده و انما بالعكس الحلقات التي يكون فيها التركيز على الجانب النفسي هي التي ترتفع نسبتها ، أتمنى فعلا ينتبهوا لذلك ، في النهايه الجانب الدرامي مالها اهميه و قوه زي النفسي ، حتى لو كان المشاهدين غير مدركين للمعلومة هذه ، لانه الاحداث الدراميه ممكن تصيبهم بالملل انما الجانب النفسي يتعمق داخليا و يزيد تعلقهم أكثر ، انا شخصيا أحب التوازن بين الجانبين ، باب التحليلات الاضافيه مفتوح لو تكررت الطلبات بشكل كبير ، اليوم ما كان فيه تحليلات كثيره لكن حاولت اتطرق للمهم ، أتمنى أن تكونوا استفدتوا و استمتعوا ، و في الختام لكم مني كل الحب و التقدير و تصبحون على ما تحبون 🌹🩷

تعليقات

التنقل السريع