مسلسل طائر الرفراف الحلقة 57 تسريبات جديدة وحصرية

 مسلسل طائر الرفراف الحلقة 57 تسريبات جديدة وحصرية  

مسلسل طائر الرفراف الحلقة 57 تسريبات جديدة وحصرية

مسلسل طائر الرفراف الحلقة 57 تسريبات جديدة وحصرية  

سوف اخبركم شو فهمت أولا الطفل 99% إبن فريد وهذا اللخبطة ورجوع ساردار لتشويق المشاهدين وإعطائهم دفعة جديدة من الحماس وطبعا لإرضاء المشاهدين الطفل راح يموت وما يضل شئ يجمع بين فريد وبيلين نرجع لفريد إلي راح ينصدم من كل الجوانب ويندم على أشياء كثيرة اولهم ثقته العمياء في بيلين أنه مستحيل تشوف في حدا غيره او تخونه إستعاب جشع وطغيان هاليس اغا لي فرط بإبنه كورهان ليس من أجل العدالة لكن بسبب كبريائه وغروره وراح يتذكر كيف أنه من أجل جده خان ثقة سيران فيه وطلعها طماعة وكذابة قدام الناس حتى أنه سيران قالته إياك تنسى هاذي اللحضة يا فريد كورهان  ومع ضهور الشخصية الجديدة فريد أكيد راح يحس بطعم الخسارة الحقيقية وانه سيران راح تكون بعيدة المنال بعد الأن.

جماعه انا عايزه الف نظركم لحاجه

بالنسبه للناس اللي بتقول لو الطفل مطلعش ابن فريد كدا بينجو لسيران بالعكس دي بينجو واكبر صدمه لفريد مش سيران 

سيران اصلا عمرها ما وصفت فريد بالخيانه أو لامته علي وجود الطفل البريء هي لأمته علي تصرفاته بعد ظهور بيلين بالطفل

أنا لا أعرف هذا الرجل الكاذب غير الموثوق .

لو جئت الي عندما عرفت 

ألذلك احضرت تلك البنت ووضعتها امامي يا فريد ؟

ألذلك لعبت دور البطل واختطفتها ؟

علي اي منهما احزن يا فريد ؟

هل انك كذبت علي وانت تنظر في عيني ؟

ام انك استغفلتني ؟

دا ببساطه رح علي لسانها لأسباب هجرها لفريد 

طبعا بالأضافه بعدها لصوره بوسه البطن وصورهم في المول وتسجيلات المكالمات دي كلها حاجات فريد خدعها وكدب عليها فيها

ازاي بينجو لسيران وفريد نفسه كان مصدق أنه ابنه وكان بيبررلها أنه حصل من فتره

البينجو الحقيقي لفريد اللي وقع في فخ الثقه الزايده والغرور ومكانش عنده ذره شك أن الطفل دا مش ابنه

بالنسبه لرأيي الشخصي فكره أنه مش ابو الطفل دا عقاب لفريد علي تصرفاته الأنانيه والغير منطقيه وعدم احترام مشاعر الغير وسلب حريه الاختيار منهم .

لكن فكره أنه مش ابنه مش دا الشئ اللي هيكون بمثابه حساب فريد علي تصرفاته وكدبه علي سيران أو علي اخطائه الحاليه 

لأن المسأله مكانتش الطفل وانما الكدب والاستغفال ودي صفات هو لسا متخلاش عنها ولسا موجوده في شخصيته لحد دلوقتي

طبعا دا كله يندرج تحت بند أن الطفل ابن سارتار مش فريد لكن لو طلع ابن فريد يبقي احلي بينجو للمشاهدين 😂

مع اني بالعادة ما أحلل شخصيات جديدة خصوصا من اول مشهد ظهور لها ، (كوني احتاج مواقف مختلفه للتأكد بشكل كامل )، لكن الكاتب فاجئني بوضع دلالات نفسيه واضحه من أول مشهد ، و كان لطيف جدا ف كان من الصعب تجاهله ، لاحظوا شخصيه أكين انزعجت من اتساخ ملابسه ، و كان واضح على تعابير وجهه ، لكن سرعان ما اختفت هذه التعابير بعد اسف سيران و رؤية وضعها النفسي ، بالتالي تجاهل مشاعره الشخصيه و تصرف بالشكل الصحيح ، 

حتى ذهب و أحضر لها المنديل لمسح دموعها بدلا من مسح ملابسه ( شخصية منطقية تميل للعاطفه ) و ما اكتفى بذلك ، و لكن راح و جاب لها نفس طلبها بالضبط و هذا يدل على سرعة بديهته و ذكائه ( تلميح لشخصية ذات وعي عالي ) ، لاحظوا كيف انتبه انه عدد السكر أكثر من عدد كاسات الشاي ، و ك مواساة منه و دعم أعطاها شوكلاه ، شخصيا أشوف طاقته جدا جميله و لطيفه ، ما اعرف مصيره في القصه راح يكون كيف و هل دوره مستمر ام فقط لحلقات بسيطه ، لكن حضوره مميز ، و الله يعينكم يا السيفار الكاتب جاب لسيران شخصيه تتشابه معاها في المنطقيه ، ادعو انها ما تطول عشان لا تتعذبوا نفسيا .

كمان من دلالات انتكاسه سونا هي آليه تجاهل مشاعرها و معاناتها و التركيز على مشاكل الاخرين ، لاحظوا أول شيء تحدثت فيه مع سيران كان سؤالها عن الأوضاع الحاليه حول سيران ، و من ثم تطرقت لإغماء بيلين ، و حتى لما ذكرت مشكلتها الشخصيه تطرقت لها بشكل سريع بدون تفاصيل واضحه ، و ما اكتفت بذلك لكن استخدمت جمله "أيا كان" ، ( ايحاء للطرف المقابل بتجاهل المشكله و التقليل من أهميتها ) ، و هذا الشيء الطبيعي المتوقع من سيران ، اذا الشخص إللي أمامي ما اهتم بمشكلته و قلل من أهميتها ، كيف تتوقعوا من الأخرين الاهتمام ؟ ، من أحد العوامل الأساسية لأصحاب رسائل الخروج من سجن الخوف ، 

هي عدم تجاهل معاناتهم و مشاركتها مع الغير ، لانها راح تساعدهم في السماح لمشاعرهم بالخروج و التحرر ، آليه الخوف معاكسه لذلك كونها تكتفي بكبت المشاعر داخل الشخص و اختباءه خلف ستار الخوف ، ( لانه الشخص يعتقد انها منطقته الأمنه ) ، اما بالنسبة إلى نظرتها أخر المشهد التي حيرت العلماء ، ف بعيدا عن اثاره الجدل من الجانب الدرامي ( لانه الإخراج ما ركز بشكل كافي لإيصال فكرة معينه ) ، التفسير النفسي انه طبيعي مع انتكاستها و ذكر سيران لعابدين في محادثهم ، راح تنظر للحظات إلى المكان ..